تدشن مؤسسة التراث الخيرية في إطار مشاركتها في معرض الرياض الدولي للكتاب هذا العام، كتاب «سلمان» الذي يرصد مسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وعطاءه في خدمة وطنه وأمته والإنسانية من خلال مجموعة نادرة من الصور التاريخية التي تسجل محطات مهمة في مسيرته الحافلة بالإنجازات على كل الصُعد، مع سيرة مقتضبة لأبرز محطات حياته.
وعبر مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة التراث الخيرية الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، عن الاعتزاز بتوثيق جوانب من مسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود المفعمة بالأعمال والإنجازات الوطنية الخالدة، والأعمال الإنسانية والخيرية المثمرة، مؤكداً أهمية التوثيق وتنوع المصادر لسيرة الملك سلمان قياساً بما تحقق فيها من إنجازات مختلفة على مدى سنين طويلة ومواقع ومجالات مختلفة، كان لها التأثير المباشر في مسيرة الوطن والمواطن.
وأبان أن مؤسسة التراث عملت على إصدار سلسلة من الكتب التي تركز على الصور التاريخية لبعض ملوك المملكة العربية السعودية، وهم الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -طيب الله ثراه-، والملك سعود، والملك فيصل، والملك خالد، رحمهم الله، إلى جانب كتاب توثيقي مصور عن الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة رحمه الله، مشيراً إلى إنجاز المؤسسة للأرشيف الوطني للصور التاريخية للمملكة العربية السعودية لمصلحة مكتبة الملك فهد الوطنية ويضم أكثر من 70 ألف صورة.
ويرصد كتاب «سلمان» من خلال الصور مسيرة خادم الحرمين الشريفين، وطفولته، وحياته الأسرية، وعلاقاته مع إخوانه الأمراء، واهتمامه الواضح بالعمل الإنساني، وعلاقات العمل في داخل المملكة وخارجها، ولقاءاته مع مسؤولي العالم، وتركيزه في القضايا الوطنية والقومية، إلى جانب البعد الإنساني الذي يلمسه كثيرون من الذين يتعاملون معه، ومسيرته الحافلة حتى مبايعته ملكاً للمملكة العربية السعودية في 3 ربيع الآخر 1436 الموافق 23 يناير 2015.
وتسهم مؤسسة التراث الخيرية وهي مؤسسة وطنية في خدمة التراث الوطني السعودي، والتراث العربي والإسلامي منذ تأسيسها سنة 1417، وتسعى إلى المحافظة على هذا التراث، وتعزيز المفهوم الوطني للتراث وتأكيد أهميته، وقد حصلت مؤسسة التراث الخيرية على الجائزة العربية الكبرى للتراث التي تمنحها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، وذلك عن فرع التعريف بالتراث ونشره عبر مختلف وسائل الاتصال العصرية والمكتوبة سنة 2012، كما نالت «التراث» جائزة الدكتور عبدالرحمن الأنصاري لخدمة آثار المملكة 2017، عن فئة الرواد من علماء الآثار السعوديين، وذلك نظير دورها الرائد، وإسهاماتها في مجال تطوير مواقع الآثار وتأهيلها.
وعبر مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة التراث الخيرية الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، عن الاعتزاز بتوثيق جوانب من مسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود المفعمة بالأعمال والإنجازات الوطنية الخالدة، والأعمال الإنسانية والخيرية المثمرة، مؤكداً أهمية التوثيق وتنوع المصادر لسيرة الملك سلمان قياساً بما تحقق فيها من إنجازات مختلفة على مدى سنين طويلة ومواقع ومجالات مختلفة، كان لها التأثير المباشر في مسيرة الوطن والمواطن.
وأبان أن مؤسسة التراث عملت على إصدار سلسلة من الكتب التي تركز على الصور التاريخية لبعض ملوك المملكة العربية السعودية، وهم الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -طيب الله ثراه-، والملك سعود، والملك فيصل، والملك خالد، رحمهم الله، إلى جانب كتاب توثيقي مصور عن الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة رحمه الله، مشيراً إلى إنجاز المؤسسة للأرشيف الوطني للصور التاريخية للمملكة العربية السعودية لمصلحة مكتبة الملك فهد الوطنية ويضم أكثر من 70 ألف صورة.
ويرصد كتاب «سلمان» من خلال الصور مسيرة خادم الحرمين الشريفين، وطفولته، وحياته الأسرية، وعلاقاته مع إخوانه الأمراء، واهتمامه الواضح بالعمل الإنساني، وعلاقات العمل في داخل المملكة وخارجها، ولقاءاته مع مسؤولي العالم، وتركيزه في القضايا الوطنية والقومية، إلى جانب البعد الإنساني الذي يلمسه كثيرون من الذين يتعاملون معه، ومسيرته الحافلة حتى مبايعته ملكاً للمملكة العربية السعودية في 3 ربيع الآخر 1436 الموافق 23 يناير 2015.
وتسهم مؤسسة التراث الخيرية وهي مؤسسة وطنية في خدمة التراث الوطني السعودي، والتراث العربي والإسلامي منذ تأسيسها سنة 1417، وتسعى إلى المحافظة على هذا التراث، وتعزيز المفهوم الوطني للتراث وتأكيد أهميته، وقد حصلت مؤسسة التراث الخيرية على الجائزة العربية الكبرى للتراث التي تمنحها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، وذلك عن فرع التعريف بالتراث ونشره عبر مختلف وسائل الاتصال العصرية والمكتوبة سنة 2012، كما نالت «التراث» جائزة الدكتور عبدالرحمن الأنصاري لخدمة آثار المملكة 2017، عن فئة الرواد من علماء الآثار السعوديين، وذلك نظير دورها الرائد، وإسهاماتها في مجال تطوير مواقع الآثار وتأهيلها.